ذكرى في موضعها أسأل الله أن ينفعنا بها أقل مانقوله (لافض فوك) ..قال تعالى (وفي السماء رزقكم وما توعدون)

الأخ ناصر الثوينى
جزاك الله خير على تصحيح الحديث
ولك مودتى وتقديرى وأحترامى

اشكرك الراقى على التعقيب وكذلك التوضيح بأمثله تجسد الواقع والاستخفاف في مثل هذه الأموال من حيث شرعيتهاز

أشكرك أخي نواف على المقال الرائع والمميز
والذي نحن بأمس الحاجه اليه
ولي وقفه على الحديث
هذا الحديث يرويه سَلَمَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مِحْصَنٍ الخَطْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ - وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا)
هذا ولك مودتي وتقديري وأحترامي

كلام جميل كمانلاحض اليوم في مجتمعنايبحث البعض عن المال واقرب شاهدهذه الاضرارالتي منذان بدأت توقف القطرفيقوم بتسجيل اضرارهي لم تلحق به اصلاًوالبعض يسجن نفسه على دين هولم ياخذه اصلاًوغيرهاوغيرهاالكثيرويحسب انه سيخلدفي هذه الدنياوهولايعلم انه سوف يسال عنهافي قبرهومن اين جناهذاالمال نسأل الله العفواللهم اكفنابحلالك عن حرامك واغننابفضلك عن مت سواك