عاد سالما ، بعدما اشتاق إلى الرياض التي اشتاقت إليه ، عاد بذكريات البناء والإعمار ، ومجالس أبناء الشعب ، ليتعايش معهم كما كان دائما .. مع همومهم ، ويغوص في أعماق مسؤولياته من جديد .. فحمدا لله على سلامة أمير الرياض وصقرها .
لقد حفل إعلامنا بل وحتى الإعلام العربي بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى الرياض سالما معافى بعد العملية التي أجريت له ، والتي تكللت بإذن الله وفضله بالنجاح ، لكن خاطرتي هذه التي وجدت طريقها اليوم إلى النشر ، جاءت من أجل التمسك بحق خاص يكمن في تمسكنا أبناء الرياض بحق المحبة لسموه ، فنحن من عايشناه في محطات و مواقف لا مجال للنسيان أن يحط راحلته فيها .
في كل فرح في رياضنا المعمورة كان أول المهنئين ، وفي كل ترح كان أول المعزين والمواسين ، كان سيف الحزم في وجه أقنعة الفتنة الطائفية والوطنية ، وكان قنديل الحنان لكل مبتلى .. أيتاما ومعوقين ، ولعب الدور الأساسي في التوليفة الوطنية القائمة على الهم والمسؤولية الوطنية على أساس من المساواة في الحقوق والواجبات .
كما يمثل سلمان بن عبد العزيز لأبناء الرياض حالة فريدة من النسق الاجتماعي المتماسك فهم من يضعون همومهم على كاهله ، في حين أنه يضع طموحات وآمال الوطن على كاهلهم ، يثقون فيه ، ويثق بهم ، ويشعرون به أبا وأخا وسندا وهم يعيشون الرياض بعمرانها المتقدم و خدماتها المتميزة ، وتوجهات أبنائها والمقيمين على أرضها من كل حدب وصوب .
إنها حالة فريدة من التواصل صنعها الأمير سلمان بن عبد العزيز بحكمته ، وعززها بمواقفه الإنسانية والاجتماعية والوطنية مع أبناء الرياض ، حالة لا يمكن فصل مواقفها لأنها تتصل كجسد واحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى .
يطرق البعض باب الأمير ومجلسه ليطلب حق ، وانأ أطرق باب الإعلام لأطلب حقي عند الأمير سلمان بن عبد العزيز وهو حق أن نكتب في زمن السطور الكثيرة سطورا قليلة عن أميرنا الذي حين تنام العيون آمنة مطمئنة ، تبقى له عين تحرس في سبيل الله والوطن .. وهنيئا لنا وللرياض بأميرنا المحبوب .
مسند عايد الشمري
أخبارية جبه
لقد حفل إعلامنا بل وحتى الإعلام العربي بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى الرياض سالما معافى بعد العملية التي أجريت له ، والتي تكللت بإذن الله وفضله بالنجاح ، لكن خاطرتي هذه التي وجدت طريقها اليوم إلى النشر ، جاءت من أجل التمسك بحق خاص يكمن في تمسكنا أبناء الرياض بحق المحبة لسموه ، فنحن من عايشناه في محطات و مواقف لا مجال للنسيان أن يحط راحلته فيها .
في كل فرح في رياضنا المعمورة كان أول المهنئين ، وفي كل ترح كان أول المعزين والمواسين ، كان سيف الحزم في وجه أقنعة الفتنة الطائفية والوطنية ، وكان قنديل الحنان لكل مبتلى .. أيتاما ومعوقين ، ولعب الدور الأساسي في التوليفة الوطنية القائمة على الهم والمسؤولية الوطنية على أساس من المساواة في الحقوق والواجبات .
كما يمثل سلمان بن عبد العزيز لأبناء الرياض حالة فريدة من النسق الاجتماعي المتماسك فهم من يضعون همومهم على كاهله ، في حين أنه يضع طموحات وآمال الوطن على كاهلهم ، يثقون فيه ، ويثق بهم ، ويشعرون به أبا وأخا وسندا وهم يعيشون الرياض بعمرانها المتقدم و خدماتها المتميزة ، وتوجهات أبنائها والمقيمين على أرضها من كل حدب وصوب .
إنها حالة فريدة من التواصل صنعها الأمير سلمان بن عبد العزيز بحكمته ، وعززها بمواقفه الإنسانية والاجتماعية والوطنية مع أبناء الرياض ، حالة لا يمكن فصل مواقفها لأنها تتصل كجسد واحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى .
يطرق البعض باب الأمير ومجلسه ليطلب حق ، وانأ أطرق باب الإعلام لأطلب حقي عند الأمير سلمان بن عبد العزيز وهو حق أن نكتب في زمن السطور الكثيرة سطورا قليلة عن أميرنا الذي حين تنام العيون آمنة مطمئنة ، تبقى له عين تحرس في سبيل الله والوطن .. وهنيئا لنا وللرياض بأميرنا المحبوب .
مسند عايد الشمري
أخبارية جبه
مسند بن عايد الجنيدي
فأنت مكسب بحد ذاته
ودعم لهذه الأخبارية
صاحب السمو الملكي الأمير / سلمان بن عبدالعزيز
نحمد الله ونشكره على سلامته
وماقام به سمو الأمير أنما يدل على تواضع سموه وهو ليس بغريباً عنه
نشكرك أخي مسند على تزويدنا بهذا المقال
وننتظر جديدك
ماكتب بحق صاحب السمو الملكي الأمير / سلمان
أنما هو واجب الأب لأبناءه
فهو سباقاً دائماً للمبادرات الطيبه
أن كنت تبحث عن حقك من سمو الأمير سلمان فأعلم أنه موجود
طلة نورت بها أخبارية أهل الكرم والجود والطيب
شكرا من القلب من الاعماق لك ابا عبدالعزيز على هذه الكلمات التي وان دلت انما تدل على وفائك لرجالات وطنك وفائك لوطنك شكرا باب اعبدالعزيز شكرا ابا عبدالعزيز