بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين. أما بعد
أحب بالبداية تقديم التهنئة بمناسبة يوم الوطن وبعودة المدارس
أهنئكم باليوم الوطني وأدام الله على وطنناً الافرآح وكل عام والمملكة العربية السعودية بخير وسلام وكل عام وأنت العز ياوطني ..
وكما أهني الطلاب بقدوم العام الدراسي الجديد وأتمنى لكم عام دراسي موفق إن شاء الله ...
وأما بعد أعزائي نذهب لما هو الهدف الأساسي لتواجدي وماجعلني اكتب هي"المخدرات"
وما نشاهده من ضياع لجيلنا الحالي والقادم والذي وجد تساهل المجتمع وتبسيط الموقف وماجعلني أتجاهل الجيل السابق "الماضي"
لأنه وصل إلى طريق مقفل وحاله من الإدمان والسبب بكل هذا!!
اعتقد عدة أسباب أهمها غياب دور الأهل بتوضيح مخاطر المخدرات وخاصة في سن المراهقة المبكرة
وغياب التواصل بين الأب والابن والتعاون باختيار الصديق الحسن والمتابعة لهم غائبة,
والمشاهد هو دلال زائد زاد بالمشكلة عند الشباب والغريب جداً إن الأهالي عندهم علم تام بان المخدرات تسيطر على عقول الشباب
ومافيه تحركات لتفادي الخطر قبل الوصول إلى إدمان ويجب محاربة من يورد هذا الداء حتى نحمي أبناء ألديره من خطرهـ
بدل مانشاهده من مقاطعات لبائع الدخان مع تائيدي لها إلا إن هناك
فاهو أخطر واهم لمحاربته ومنعه وهو بائع المخدرات وحسب مانسمعه بان شخص واحد يتعاط يفسد كل من حوله
وبذالك سوف يكون هناك نسبة كبيره من المتعاطين وعلى ذالك سوف أكرر مطلبي الدائم الذي دائما أكرره بكل ما أتمنى تواجده بالغالية "جبة"
وهو ألمطالبه بتوفير دائرة "مكافحة المخدرات" بالديرة ويكفي تجاهل يآ من تملك ألقدره على ألمطالبه خل نحس بتحركات
بعد ماذهب جيل التطوير والإخلاص جيل الإباء رحمهم الله والذي افنوا وقتهم وجهدهم في خدمة ألديره لتقديم جميع المتطلبات من دوائر
ونتمنى نشاهد تحركات حقيقية لخطر مانشاهده من زيادة بعدد المتعاطين وحتى أصبح تناقلها بكل بساطه وألان مانسمع إلا كلمات داله على انتشارهآ
مثل"مواصل,مدبر,فاقد,ضاربهن,محشش,بياع,وووو"
كلها نسمعهاً بشكل مستمر من سو الطريق والفكر والتوعية الغائبة ويوجد أسباب كثيرة ونريد المشاركة بحل هذه المشكلة
وبعد غياب الدوائر الحكومية بإقامة لوحات إرشادية مثل ماهو مشاهد بجميع مناطق ومدن المملكة
مثل "لا للمخدرات ونعم للحياة"حتى ولو انهآ تملك اضعف نسبة للحل
وإقامة محاضرات وغيرهآ من إرشادات لمدا خطورة المخدرات على المجتمع كل هذا تنفسات عن واقع مجتمعناً
ولم أتطرق للعموم ويوجد ماهو أكثر منا معانات
ولأكن إنا اسعي واختصر الكثير بتخصيص الموقف على مايهمني أكثر وهي جبة وشبابناً وماينقصناً وهو تواجد مكافحة المخدرات..
وهنا وقفه حتى أوضح خطرها بتعريفات علمية ..
*التعريف في اللغة..
أطلق اسم المخدر على كل ما يستر العقل و يغيبه .
*التعريف العلمي..
المخدر مادة كيميائية تسبب النعاس و النوم أو غياب الوعي المصحوب بتسكين الألم. و كلمة مخدر ترجمة لكلمة (Narcotic) المشتقة من الإغريقية (Narcosis) التي تعني يخدر أو يجعله مخدراً .
*التعريف القانوني..
المخدرات مجموعة من المواد التي تسبب الإدمان و تسمم الجهاز العصبي و يحظر تداولها أو زراعتها أو تصنيعها إلا لأغراض يحددها القانون و لا تستعمل إلا بواسطة من يرخص له بذلك .
المخدرات أو العقار بمعنى أدق هي مواد ذات طبيعة كيماوية تؤثر على العقل أو الجسم البشري ، و مع الاعتياد على التناول يصبح هناك ما يسمى بــ ( التحمل )
و هو حالة فسيولوجية مكتسبة تتميز بقدرة الجسم على تحمل العقار ما يؤدي إلى الحاجة إلى أخذ جرعات متزايدة للحصول على التأثير نفسه الذي كان متاحا في الأصل بجرعات أقل .
إلى هنا اكتفي وأتمنى يصل المطلوب ويأخذ المتلقي المهم حتى نسعى لحماية الأجيال من هذا الداء
ويعلم الله كتبته لما أشاهده من تهاون ولم أتقصد به احد وكل هذا حتى يوخذ من باب الاهتمام ..
وللجميع خالص التقدير والاحترآم ...
فرحان الفرحان
خاص لأخبارية جبه
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين. أما بعد
أحب بالبداية تقديم التهنئة بمناسبة يوم الوطن وبعودة المدارس
أهنئكم باليوم الوطني وأدام الله على وطنناً الافرآح وكل عام والمملكة العربية السعودية بخير وسلام وكل عام وأنت العز ياوطني ..
وكما أهني الطلاب بقدوم العام الدراسي الجديد وأتمنى لكم عام دراسي موفق إن شاء الله ...
وأما بعد أعزائي نذهب لما هو الهدف الأساسي لتواجدي وماجعلني اكتب هي"المخدرات"
وما نشاهده من ضياع لجيلنا الحالي والقادم والذي وجد تساهل المجتمع وتبسيط الموقف وماجعلني أتجاهل الجيل السابق "الماضي"
لأنه وصل إلى طريق مقفل وحاله من الإدمان والسبب بكل هذا!!
اعتقد عدة أسباب أهمها غياب دور الأهل بتوضيح مخاطر المخدرات وخاصة في سن المراهقة المبكرة
وغياب التواصل بين الأب والابن والتعاون باختيار الصديق الحسن والمتابعة لهم غائبة,
والمشاهد هو دلال زائد زاد بالمشكلة عند الشباب والغريب جداً إن الأهالي عندهم علم تام بان المخدرات تسيطر على عقول الشباب
ومافيه تحركات لتفادي الخطر قبل الوصول إلى إدمان ويجب محاربة من يورد هذا الداء حتى نحمي أبناء ألديره من خطرهـ
بدل مانشاهده من مقاطعات لبائع الدخان مع تائيدي لها إلا إن هناك
فاهو أخطر واهم لمحاربته ومنعه وهو بائع المخدرات وحسب مانسمعه بان شخص واحد يتعاط يفسد كل من حوله
وبذالك سوف يكون هناك نسبة كبيره من المتعاطين وعلى ذالك سوف أكرر مطلبي الدائم الذي دائما أكرره بكل ما أتمنى تواجده بالغالية "جبة"
وهو ألمطالبه بتوفير دائرة "مكافحة المخدرات" بالديرة ويكفي تجاهل يآ من تملك ألقدره على ألمطالبه خل نحس بتحركات
بعد ماذهب جيل التطوير والإخلاص جيل الإباء رحمهم الله والذي افنوا وقتهم وجهدهم في خدمة ألديره لتقديم جميع المتطلبات من دوائر
ونتمنى نشاهد تحركات حقيقية لخطر مانشاهده من زيادة بعدد المتعاطين وحتى أصبح تناقلها بكل بساطه وألان مانسمع إلا كلمات داله على انتشارهآ
مثل"مواصل,مدبر,فاقد,ضاربهن,محشش,بياع,وووو"
كلها نسمعهاً بشكل مستمر من سو الطريق والفكر والتوعية الغائبة ويوجد أسباب كثيرة ونريد المشاركة بحل هذه المشكلة
وبعد غياب الدوائر الحكومية بإقامة لوحات إرشادية مثل ماهو مشاهد بجميع مناطق ومدن المملكة
مثل "لا للمخدرات ونعم للحياة"حتى ولو انهآ تملك اضعف نسبة للحل
وإقامة محاضرات وغيرهآ من إرشادات لمدا خطورة المخدرات على المجتمع كل هذا تنفسات عن واقع مجتمعناً
ولم أتطرق للعموم ويوجد ماهو أكثر منا معانات
ولأكن إنا اسعي واختصر الكثير بتخصيص الموقف على مايهمني أكثر وهي جبة وشبابناً وماينقصناً وهو تواجد مكافحة المخدرات..
وهنا وقفه حتى أوضح خطرها بتعريفات علمية ..
*التعريف في اللغة..
أطلق اسم المخدر على كل ما يستر العقل و يغيبه .
*التعريف العلمي..
المخدر مادة كيميائية تسبب النعاس و النوم أو غياب الوعي المصحوب بتسكين الألم. و كلمة مخدر ترجمة لكلمة (Narcotic) المشتقة من الإغريقية (Narcosis) التي تعني يخدر أو يجعله مخدراً .
*التعريف القانوني..
المخدرات مجموعة من المواد التي تسبب الإدمان و تسمم الجهاز العصبي و يحظر تداولها أو زراعتها أو تصنيعها إلا لأغراض يحددها القانون و لا تستعمل إلا بواسطة من يرخص له بذلك .
المخدرات أو العقار بمعنى أدق هي مواد ذات طبيعة كيماوية تؤثر على العقل أو الجسم البشري ، و مع الاعتياد على التناول يصبح هناك ما يسمى بــ ( التحمل )
و هو حالة فسيولوجية مكتسبة تتميز بقدرة الجسم على تحمل العقار ما يؤدي إلى الحاجة إلى أخذ جرعات متزايدة للحصول على التأثير نفسه الذي كان متاحا في الأصل بجرعات أقل .
إلى هنا اكتفي وأتمنى يصل المطلوب ويأخذ المتلقي المهم حتى نسعى لحماية الأجيال من هذا الداء
ويعلم الله كتبته لما أشاهده من تهاون ولم أتقصد به احد وكل هذا حتى يوخذ من باب الاهتمام ..
وللجميع خالص التقدير والاحترآم ...
فرحان الفرحان
خاص لأخبارية جبه
وادام الله عز هذا الوطن
موضوعك أتى بالصميم غياب المراقبه من قبل الدوله هو من ضمن تلك الأسباب
ولكنه ليس بالنسبه العاليه والتي يتحملها أولياء الأمور
كما قلت ياعزيزي بأن من المفترض بأن أولياء الأمور هم من سوف يجلب لنا دائره
تختص بمكافحة المخدرات والحد من إنتشارها
أتفق معك ومع الأخ مناور بأن يكون هناك دور من قبل أهالي جبه للقضاء على هذه الأفه الخطيره والفاتكه بالأجيال
لك مني وافر التقدير والأحترام أخي فرحان
فنحن في جبه يوجد لدينا من يقوم بترويجها من بين الشباب . فالمسؤولية مشتركه بين رب الاسره وبين الدوائر ذات الاختصاص وبين مشايخ الديره في التبليغ عن هولاي الشرذمة . وعدم التستر عليهم ..ونقل خطورة الوضع إلى أمير المنطقة حفظه الله .
فالحل هو بالوقفة الجازمة الصادقة من جميع أعيان البلد ضد تلك الشرذمة الخطيرة على أبنائنا لأطيح بهم جميعاً
أشكرك فرحان على ما كتبته فهو حقاً حقيقة يعيشها أكثر شبابنا اليوم
فنتمنى التفاعل وفهم الخطر المحيط بنا لكي نقضي عليه ..